سؤال: لماذا يؤذ الناس الأطفال؟
الجواب: هناك عدة أسباب تجعل الناس يؤذون الأطفال، فبعض الناس كانوا يسيئون استخدام أنفسهم، ويعيدون نفس دائرة الاعتداء مرة أخرى. بعض الناس يسكرون، أو يتعاطون المخدرات أو لديهم بعض مشاكل السيطرة على الغضب وهذا هو السبب في أنهم يؤذون الأطفال. الشيء الرئيسي الذي يجب أن نتذكره هو أنه من الخطأ إيذاء الأطفال لذلك فهذا هو السبب في أنك دائماً بحاجة إلى إخبار شخص ما، حتى تتمكن من الحصول على المساعدة.
سؤال: لماذا يلمس الناس الأعضاء الخاصة بالأطفال؟
جواب: مرة أخرى هناك العديد من الأسباب التي تجعل الناس يعتدون على الأطفال جنسياً، العديد من الناس الذين يؤذون الأطفال كانوا يسيئون استخدام أنفسهم ولهذا السبب من المهم أن تخبر أحداً، لأن هؤلاء الناس بحاجة إلى مساعدة وعلاج حتى يتمكنوا من الحصول على الأفضل ولا يعودوا يؤذون الأطفال بعد الآن.
سؤال: ماذا أفعل إذا لم يصدقني أحد؟
جواب: إذا كنت تخبر شخصاً ما ولا يصدقك - إذن أخبر شخصاً آخر واستمر في القول حتى يصدقك شخص.
سؤال: إذا أخبرت أحداً، ماذا سوف يحدث؟
الجواب: سوف يضطرون إلى الإبلاغ عن أنك تتعرض للأذى.
ثم يأتي شخص ما ويتحدث مع عائلتك. وسوف نرى ما إذا كان من الآمن بالنسبة لك البقاء في المنزل أو أنك بحاجة للذهاب إلى مكان آخر حيث يمكنك أن تبقى آمناً.
سؤال: ماذا أفعل إذا قلت لا !! وهم لا يتوقفون؟
جواب: إذا لم يتوقفون عند قول لا - اصرخ بصوت عال بصوت عال إذا كان هناك شخص ما يمكنه أن يساعدك، أو كنت تعرف أن هناك أشخاص حولك يستطيعون أن يأتوا ويساعدوك. إذا لم يكن هناك أحد، اذهب وقل لشخص ما بمجرد أن تكون آمناً.
سؤال: ماذا أفعل إذا قالوا لي إنهم سيؤذونني أو يؤذون أي شخص من عائلتي إذا أخبرت أحداً؟
جواب: الناس الذين يسيئون معاملة الأطفال لا يريدون أن يعرف أشخاص آخرين ما يفعلونه، حتى يتمكنوا من محاولة تهديدك أو شخص ما في عائلتك ويخبروك بكتمان الأسرار. يجب أن تكون شجاعاً جداً وأن تخبر أحداً عن مشكلتك.
سؤال: ماذا أفعل إذا كان أخي أو أختي هم من يعتدون علي؟
جواب: أخبر والديك، وإذا لم يستمعوا إليك، أخبر شخص ما في المدرسة أو من قائمة الأشخاص الذين ناقشناها.
سؤال: هل سيكونون غاضبين إذا قلت؟
جواب: ليس دائماً، ولكن نعم أنهم قد يكونوا غاضبين، ولكن لا تزال تحتاج إلى أن تكون شجاعاً وتخبرهم حتى يتوقف الشخص عن إيذاءك أو لمس الأعضاء الخاصة بك.

Program written and animated by Chrissy Sykes ©2016